-->
اكتب ما تود البحت عنه و اضغط Enter

Slider

حلقات من تقديم أمين رغيب من الإثنين إلى الخميس المزيد

سلايدر الحلقات

حلقات
معذرة، فالصفحة التي تبحث عنها في هذه المدونة ليست متوفرة.

الثلاثاء، 1 أكتوبر 2019

نتيجة بحث الصور عن المعدلات الدراسية


Module Control TD TP
MDF APP
Command des machines Electrique
Thermodynamique App
Command Hydraulique
Droit
Methode Numerique
Securite INDUS
Informatique IND
Diagnostic
Moyenne = 0

الأربعاء، 6 مارس 2019



كيفية تهكير hack pubg mobile
لتهكير لعبة pubg موبايل يجب تحميل 3 برامج
شاهد الفيديو لتعلم الطريقة



روابط التحميل اضغط هنا

Tags:
Hack pubg mobile,hack pubg
hack pubg mobile ios
hack pubg mobile pc
hack pubg mobile android no root
hack pubg mobile iphone
hack pubg mobile uc
hack pubg mobile tencent gaming buddy
hack pubg ios
hack pubg mobile emulator

هاك ببجي موبايل
هاك ببجي للايفون
هاك ببجي موبايل للايفون
هاك ببجي موبايل للكمبيوتر
هاك ببجي موبايل للاندرويد
هاك ببجي للايفون بدون جلبريك
هاك ببجي للكمبيوتر
هاك ببجي جلبريك
هاك ببجي بدون جلبريك
هاك ببجي للايفون جلبريك

الخميس، 7 فبراير 2019



نتيجة بحث الصور عن المعدلات الدراسية

Moyenne Master Electromecanique S3


Module Control TD TP
Modelisation
Microprocesseur
Technique de command
Organisation
CFAO
T Signal
RD
Production d'energie
Moyenne = 0

السبت، 27 أكتوبر 2018

Google - removing- shady apps
جاء تقرير BuzzFeed مؤخراً ليكشف حجم الشبكة التي إشتركت في عملية الإحتيال الإعلاني، والتي تضمنت أكثر من 125 موقع وتطبيق في جوجل بلاي.
وقد بدأت عملية الإحتيال الإعلاني عبر شراء التطبيقات الناشئة ومن ثم إطلاقها على شبكة الأنترنت عبر شركات وهمية في قبرص، ملطا، بريطانيا وإسرائيل وأيضاً بلغاريا.
كما تعمل هذه الشبكة على تتبع سلوك المستخدمين في إستخدام التطبيقات، ومن ثم تضخيم الزيارات الزائفة لمثل هذه التطبيقات والمواقع لجذب المعلنين، لنشر إعلانات زائفة داخل التطبيقات، كما حرصت هذه الشبكة التي قامت بعملية الإحتيال على إخفاء البيانات المزيفة لزائري هذه التطبيقات لمنع تتبع التطبيقات وإكتشاف عملية الإحتيال.
أيضاً حدد تقرير BuzzFeed التطبيقات التي تضمنتها عملية الإحتيال في الألعاب بشكل خاص، إلى جانب تطبيقات أخرى مثل  flashlight، وتطبيق selfie، وتطبيق healthy eating.
كما أشار التقرير أن مثل هذه التطبيقات تم تحميلها من قبل المستخدمين لأكثر من 115 مليون مرة، من بينها تطبيق EverythingMe الذي وصل إلى 20 مليون مرة في التحميل.
لم يمر أكثر من أسبوع على تأكيد عملاق البحث لأكبر عمليات الإحتيال الإعلاني التي تمت على شبكة الإنترنت، إلا أن جوجل تعمل بشكل سريع على تتبع مثل هذه التطبيقات والمواقع، مع حذف التطبيقات التي جاءت في هذه العملية من متجر جوجل بلاي.
يذكر أن التطبيقات التي نفذت عملية الإحتيال على المعلنين إستطاعت أن تحصد 10 ملايين دولار من المعلنين لنشر إعلانات زائفة وفقاً لتصريحات جوجل، إلا أن شركة Pixalate التي رصدت عملية الإحتيال منذ البداية، وضعت تقديرات تصل إلى 75 مليون دولار سنوياً.


ها نحن أعزائي قراء عالم التقنية نعود لمراجعة أجهزة آبل السنوية والتي دائما ما يكون لها السطوة الإعلامية خلال الإعلان عنها أو قبل ذلك من خلال الإشاعات، أو بعد الإعلان من خلال المراجعات وتجارب الناس والنقاد.
وبدورنا نحن نقوم بما يقوم به البقية ونذكر رأينا المتواضع في هذا الجهاز الجديد، وهنا طبعاً نتحدث عن جهاز iPhone Xs Max والذي سنحت لنا فرصة تجربته خلال الفترة القصيرة الماضية.
لذا دعونا ندخل إلى التفاصيل مباشرة ونتحدث عن هذا الجهاز الجديد وذو الاسم الطويل.

الشاشة:

منذ العام الماضي ومن خلال إطلاق آيفون X تحولت آبل ولأول مرة لاستخدام شاشات OLED، وهذا الانتقال كان من أفضل القرارات التي قامت بها الشركة، حيث توفر للمستخدم إمكانية الاستمتاع بشاشة تعتبر الأفضل في السوق من ناحية الوضوح والجودة وظهور الألوان بشكل حقيقي.
وأكملت آبل هذا التوجه من خلال إطلاق هواتفها الجديدة ومن بينها آيفون xs Max الذي يمتلك نفس نوعية الشاشة ولكن بمقاس أكبر، وهنا تكمُن قيمة الجهاز الإضافية مقارنة بجهاز X، فمقاس الشاشة الكبير يجعل من استخدام تقنية OLED والوضوح العالي أمراً مغريًا جداً لاقتناء هذا الجهاز.

التصميم:

من ناحية التصميم، فالجهاز لم يختلف عن تصميم هاتف آيفون X، ولكنه جاء بشكل أكبر وبنفس قياسات الهواتف الكبيرة السابقة والتي تنتهي بكلمة بلس في أسمها، ولكن ما يميز هذا الجهاز هو أن الشاشة أكبر من هواتف آيفون الأخرى.
باعتقادي أن التصميم كان بالإمكان أن يكون أفضل من خلال التخلي عن القذله، ولكن بحكم أن آبل لم توفر بديل لبصمة الوجه فكان من المنطقي ان تستمر في هذا التصميم ولا تقوم بتغييره.
ورغم ذلك، فمع كثرة الاستخدام تجد نفسك تعتاد على وجود القذله ولا تعيرها أي انتباه، كما أنها لا تفسد تجربة الشاشة.

الكاميرا

أعترف بأني لا أملك خبرة كبيرة في مجال التصوير، ولكن في بعض الأحيان أستطيع ملاحظة الفرق بين الهواتف عندما تختلف جودة الصور الملتقطة، وهذا ما حدث عند تجربة آيفون Xs Max، فمقارنة بالهاتف السابق الفرق واضح من ناحية الإضاءة وجودة الصور، وهذا يعود بالفضل لتحديث آبل لحساس الكاميرا والذي أصبح أفضل من السابق. وأيضا يتميز الماكس بأن لديه ميزة HDR الذكية حيث تقوم كاميرا الجهاز بأخذ أكثر من صورة ومن ثم إعطاء المستخدم صورة بألوان وإضاءة وظلال ممتازة جداً، وهذه الميزة أصبحت مفعلة بشكل تلقائي في كاميرا الماكس و Xs بعكس هواتف آبل السابقة.
الأمر الأخر الذي يميز كاميرا الماكس و Xs، هو توفر وظيفة تعديل درجة العزل في صور البورتريه، ففي هواتف X لا يمكن القيام بذلك أبداً بعد التقاط الصورة، أما في الهواتف الجديدة فيمكن ذلك من خلال التعديل على الصور، وكما تشاهدون في الأسفل فأن نتائج العزل ممتازة جدًا.
صور من كاميرا آيفون Xs Max

الأداء

عندما نتحدث عن أداء أجهزة آبل دائماً ما تكون في المقدمة، فآبل تدعم أجهزتها بأفضل المعالجات ومحركات الرسومات (الجرافيكس) مما يجعل من استخدام الجهاز سلس وسريع مع كل التطبيقات والألعاب وكذلك وظائف النظام.
وهذه السنة قدمت آبل معالج بايونيك 12 والذي يزيد عن النسخة السابقة بنسبة 11% في الأداء، وقرابة 50% في توفير الطاقة وكذلك في أداء الجرافيكس في الجهاز، هذه الأرقام تدل على قوة المعالج الجديد، وقد زادت القناعة وصدق هذا الأرقام من خلال تجربتي.
فاستخدام التطبيقات سريع لأبعد درجة، ولا يوجد هناك أي بطء في التعامل مع التطبيقات الثقيلة وكذلك الألعاب التي تحتوي على محتوى ضخم.
هذا الأداء العالي من المعالج الجديد أثر على ميزة بصمة الوجه، حيث أصبحت أسرع من السابق. ومن خلال تجربتي القصيرة لامست هذا الشيء، ففتح قفل الجهاز أصبح سريعاً جداً حتى لو كنت في وضع لا يسمح بالتعرف على وجهي بسرعة (مثل الاستيقاظ من النوم).

ما الذي لم يعجبني بالجهاز

من الأشياء التي لم تعجبني بالجهاز هو أمر ينطبق على الكثير من الأجهزة في السوق الحالي وهو الحجم، فرغم تجربتي لعشرات الأجهزة ذات الحجم الكبير ومن بينها أجهزة آبل وأخرها آيفون Xs Max، إلا أنني أجد صعوبة في التأقلم مع جهاز ضخم خاصة وأنه يصعب التحكم فيه بيدٍ واحدة، ولذلك لا أفضل أبداً اقتناء جهاز بهذا الحجم رغم إمكانياته المغرية.
الأمر الأخر هو السعر، فآبل وضعت لهذا الجهاز سعراً عالياً جداً وتصل قيمة أفضل نسخة منه بقيمة جهاز لاب توب عالي الجودة، هذا السعر يجعلني أتردد بشكل كبير في اقتناء الجهاز خصوصاً وأن كل ما يوفره يمكن أن تجده في أخاه الأصغر.
وأخيرا البطارية، فبعد استخدام طويل ومكثف من استخدام للشبكات الاجتماعية ومشاهدة فيديو وتجربة بعض الألعاب فإن بطارية الجهاز للأسف لم تتحسن بشكل كبير عن الهاتف السابق، فالبطارية لم تصمد أكثر من قرابة 8 ساعات، وهذا بالنسبة لي أداء عادي جدا وغير منطقي لجهاز كبير الحجم.

ملخص المراجعة:

أشياء أعجبتني:
  • الأداء القوي
  • الشاشة الجميلة
  • الكاميرا
  • صوت السماعات عالي جداً وواضح
أشياء لم تعجبني:
  • بطارية بأداء عادي
  • سعر عالي جداً
  • حجم الجهاز الضخم
التقييم النهائي: 8.5 من 10
بث مباشر

جديد المقالات و التطبيقات يوميا على المدونة جديد الشروحات و الفيديوهات كل خميس في الأوقات التالية

730

بتوقيت غرينيتش

2230

بتوقيت مكة المكرمة

تقني: شروحات برامج مكتوبة ومصورة بالفيديو  | Techrim2
تقني عبارة عن مدونة ضخمة تضم عدد كبير من الفيديوهات المصورة عن طريق حلقات متسلسلة نتطرق فيها إلى مختلف المواضيع التقنية القريبة من الشباب العربي ، بالإضافة إلى مقالات . مدونة تقني تأسست سنة 2017 حيث تستقطب الآن عدد كبير من الزوار من كافة ربوع الوطن العربي ، حيث ان مقرها الرئيسي بموريتانيا و مديرها لحبيب الحاج ،
للإتصال بنا: techrim2@gmail.com
جميع الحقوق محفوظة ل موريتانيا للتقنيات
صمم وكود بكل من طرف Lehbib Elhadj